التحويل من الفصحى إلى اللهجات والعكس

التحويل من الفصحى إلى اللهجات والعكس

حيث تتعدد الألسنة وتُصان المعاني

نقدم خدمات احترافية في تحويل النصوص من الفصحى إلى اللهجات العربية المختلفة، أو من اللهجات إلى العربية الفصحى، بما يحافظ على المعنى، ويُراعي الخصوصيات الثقافية، والأسلوب المناسب للجمهور المستهدف. سواء كنت تطور محتوى إعلاميًا، أو تطبيقيًا، أو تعليميًا، فنحن نساعدك على إيصال رسالتك بلغة أقرب إلى المتلقي.

لا تقتصر خدمتنا على الترجمة السطحية أو الاستبدال المباشر، بل نُعنى بتحليل السياق، وفهم الخلفية الثقافية، واختيار التعبيرات المناسبة بدقة عالية. نراعي الفروق الصوتية والدلالية، ونضبط الأسلوب بما يتماشى مع طبيعة الوسيط والغرض من المحتوى.

لدينا فريق من اللغويين والناطقين الأصليين للهجات العربية المختلفة، يعملون جنبًا إلى جنب مع خبراء اللغة الفصحى، مما يضمن تحويلًا دقيقًا ومتوازنًا يحترم الأصل ويخاطب الواقع.

التحويل من الفصحى إلى اللهجات والعكس

خطوات التحويل من الفصحة إلى اللهجات والعكس

الخطوة الأولى

نبدأ بتحديد اتجاه التحويل المطلوب: من العربية الفصحى إلى إحدى اللهجات، أو من اللهجات إلى الفصحى، مع تحديد طبيعة المحتوى والجمهور المستهدف.

الخطوة الثانية

يقوم الفريق بتحليل النصوص بعناية، وفهم السياق والخلفية الثقافية للمحتوى، لضمان اختيار التعابير المناسبة التي تنقل المعنى بدقة وتراعي الخصوصية الثقافية.

الخطوة الثالثة

نُعيد صياغة النصوص بالأسلوب الأمثل، مع مراعاة الفروق الصوتية والدلالية بين اللهجات والفصحى، وضبط الأسلوب بما يتناسب مع الوسيط المستخدم والغرض من المحتوى (إعلامي، تطبيقي، تعليمي...).

الخطوة الرابعة

تُراجع النتائج من قبل لغويين متخصصين وناطقين أصليين باللهجات المستهدفة إلى جانب خبراء في العربية الفصحى، لضمان تحويل دقيق ومتوازن يحافظ على الأصل ويخاطب الواقع.

نحن نتطلع لبدء مشروع جديد

دعنا ننتقل بعملك إلى المستوى التالي!